كنتُ اخاطبك بأرق وأعذب الكلمات
وألاطفك بجنون مع نسمات صبح مجنون
تشدوا فيه العصافير بأحلا التغاريد
فإذا بي أبحر في سحر جمالك
وروعة محياك
حاولت وصفك فعبثت بي كلماتي
وتشتت إلهامي
فضعت في روعة اوصافك
بحثت في جمال الكون
عن ما يوازي وصفك
فلم أجد:
نظرت إلى القمر
وتسآءلت هل يوازي جمالك
ونور محياك
فوجدت بأن مصيره دائما
إلى أفول...
وانت نور محياك يزداد إشراقا ونورا
أمسكت وردة البنفسج
فوقفت لحظة لإقارن روعتها بروعتك
فعرفت بأن مصير الوردة هو الذبول...
بينما روعتك تزداد شموخا وازدهارا
رسمت لك بمداد من دمي لوحة
فاقت جمال الموناليزا
وكللتها ببرواز الحب والوفاء
ونصبتها في قلبي لعله يرتوي
فازداد عطشا واشتياقا
لله درك يا أميرتي كم انت رائعة
فقد أخذتي من الورد نعومته
ومن البحر كبرياؤه
ومن الماء سلسبيله
ومن القمر روعة إطلالته
ومن الشهد رقته
ومن العسل حلاوته
ومن المطر عذوبته
ومن الليل هدواءه
ومن الصبح إشراقته
وأخذتي من الجبال الشموخ
ومن الطبيعة أناقتها
ومن النجوم بريقها
أميرتي:
لقد سافرتي إلى قلبي دون تأشيرة او جواز
ودخلتي مدينة عواطفي دون استئذان
فسكنتي في قصر أحلامي
وطرقتي باب حجرة مشاعري
ففتح لك طوعا
ثم تربعتي على سرير آهاتي
فعانقتْ روعة أحاسيسك رحيق مشاعري
فذاب حرماني في بحر عواطفك
وماهي إلا لحظات وكأنها طيف او ثوان
حتى أشرقت شمس يوم جديد
لتعلن عن بزوغ عشق مجنون
بل أكثر من الجنون
وألاطفك بجنون مع نسمات صبح مجنون
تشدوا فيه العصافير بأحلا التغاريد
فإذا بي أبحر في سحر جمالك
وروعة محياك
حاولت وصفك فعبثت بي كلماتي
وتشتت إلهامي
فضعت في روعة اوصافك
بحثت في جمال الكون
عن ما يوازي وصفك
فلم أجد:
نظرت إلى القمر
وتسآءلت هل يوازي جمالك
ونور محياك
فوجدت بأن مصيره دائما
إلى أفول...
وانت نور محياك يزداد إشراقا ونورا
أمسكت وردة البنفسج
فوقفت لحظة لإقارن روعتها بروعتك
فعرفت بأن مصير الوردة هو الذبول...
بينما روعتك تزداد شموخا وازدهارا
رسمت لك بمداد من دمي لوحة
فاقت جمال الموناليزا
وكللتها ببرواز الحب والوفاء
ونصبتها في قلبي لعله يرتوي
فازداد عطشا واشتياقا
لله درك يا أميرتي كم انت رائعة
فقد أخذتي من الورد نعومته
ومن البحر كبرياؤه
ومن الماء سلسبيله
ومن القمر روعة إطلالته
ومن الشهد رقته
ومن العسل حلاوته
ومن المطر عذوبته
ومن الليل هدواءه
ومن الصبح إشراقته
وأخذتي من الجبال الشموخ
ومن الطبيعة أناقتها
ومن النجوم بريقها
أميرتي:
لقد سافرتي إلى قلبي دون تأشيرة او جواز
ودخلتي مدينة عواطفي دون استئذان
فسكنتي في قصر أحلامي
وطرقتي باب حجرة مشاعري
ففتح لك طوعا
ثم تربعتي على سرير آهاتي
فعانقتْ روعة أحاسيسك رحيق مشاعري
فذاب حرماني في بحر عواطفك
وماهي إلا لحظات وكأنها طيف او ثوان
حتى أشرقت شمس يوم جديد
لتعلن عن بزوغ عشق مجنون
بل أكثر من الجنون